اعلان



الدهر يومان
يوم لك ويوم عليك
فإذا كان لك
فلا تبطر
وإذا كان عليك
فاصبر

من أقوال على بن أبى طالب رضى الله عنه
وعن الصحابه جميعا






قــــــــال الغزالي رحمه الله

إذا رأيـــت الله يحبس عنك الدنيــا ويكثر عليك الشدائد والبلوى ..

فاعلم أنك عزيز عنده .. وأنك عنده بمكان ..

وأنه يسلك بك طريق أوليائه وأصفيائه .. وأنه .. يراك ..

أما تسمع قوله تعالى .. (( واصبر لحكم ربك فإنك بأعيننا ))








كان الفضيل بن العياض يقول :

إذا كـــان اللــــه يســـأل الصادقيـــن عــــن صدقهــــم ،
مثـــل إسماعيــــل وعيســــى عليهمـــا الســلام ، فكيــف بالكاذبيــن أمثــاااااالنـــــا ؟!؟







سُئل حاتم الأصم (رحمه الله تعالى) كيف تخشع في صلاتك؟

فقـــال: " بأن أقوم وأكبّر للصلاة

وأتخيل الكعبة أمام عينيّ

والصراط تحت قدميّ

والجنة عن يميني

والنار عن شمالي

وملك الموت ورائي

وأن رسول الله ((صلى الله عليه وآله وسلم)) يتأمل صلاتي

وأظنّها آخر صلاة فأكبر الله بتعظيم

وأقرأ بتدبّر

وأركع بخضوع

وأسجد بخشوع

وأجعل صلاتي الخوف من الله

والرجاء لرحمته

ثم اسلم ولا ادري هل قبلت أم لا
 







أيهما أنفع للعبد الإستغفار أم التسبيح ؟؟؟


سئل بن تيمية رحمه الله

أيهما أنفع للعبد الإستغفار أم التسبيح ؟؟؟




فأجاب :

إذا كان الثوب نقياً فالبخور وماء الورد أنفع

وإذا كان دنساً فالصابون والماء أنفع !!

فالتسبيح بخور الأصفياء والإستغفار صابون العصاة .



وقال رحمه الله عن الإستغفار :

والإستغفار من أكبر الحسنات وبابه واسع ,

فمن أحس بتقصير في قوله أو عمله أو حاله أو رزقه أو تقلب فعليه

بالتوحيد والإستغفار ففيهما الشفاء إذا كانا بصدق وإخلاص !!
 











سُئِل حكيم :


كيف أعرف صديقي المخلص ؟


فقال : أمنعه وأطلبه


فإن أعطاك فذاك هو


وإن منعك فالله المستعان !
 









قال الامام ابن تيمية:

" لا حول ولا قوة إلا بالله "

تحمل الأثقال

وتكابد الأهوال

ويُنال شريف الأحوال

ولا تنسى أنها كنز من كنوز الجنة

فأكثر منها فهي من الغنائم الباردة








قال يوسف بن أسباط :

علامة حسن الخلق عشر خصال :


1 - قلة الخلاف .
2 - و حسن النصاف .
3 - و ترك طلب العثرات .
4 - و تحسين ما يبدو من السيئات .
5 - و التماس المعذرة .
6 - و احتمال الأذى .
7 - و الرجوع بالملامة على النفس .
8 - و التفرد بمعرفة عيوب نفسه دون غيره .
9 - و طلاقة الوجه للصغير و الكبير .
10 - و لطف الكلام لمن دونه و لمن فوقه 







ﻛﺎﻥ ﺍﻟﺤﺴﻦ ﺍﻟﺒﺼﺮﻱ ﻳﺪﻋﻮ ﺫﺍﺕ ﻟﻴﻠﺔ

“ﺍﻟﻠﻬﻢ ﺍﻋﻒ ﻋﻤﻦ ﻇﻠﻤﻨﻲ” ﻓﺄﻛﺜﺮ ﻓﻲ ﺫﻟﻚ.!

ﻓﻘﺎﻝ ﻟﻪ ﺭﺟﻞ: ﻳﺎ ﺃﺑﺎ ﺳﻌﻴﺪ ﻟﻘﺪ ﺳﻤﻌﺘﻚ ﺍﻟﻠﻴﻠﺔ ﺗﺪﻋﻮ ﻟﻤﻦ ﻇﻠﻤﻚ ﺣﺘﻰ ﺗﻤﻨﻴﺖ ﺃﻥ ﺃﻛﻮﻥ ﻓﻴﻤﻦ ﻇﻠﻤﻚ!

ﻓﻤﺎ ﺩﻋﺎﻙ ﺇﻟﻰ ﺫﻟﻚ؟
...
ﻗﺎﻝ ﻗﻮﻟﻪ تعالى ” فمن عفا وأصلح فأجره على الله








يقول الامام الشافعى رحمه الله :

سأصبر ..حتى يعجز الصبر عن صبرى

و أصبر حتى يأذن الله فى أمرى

و أصبر حتى يعلم الصبر إننى صبرت على شىء أمر من الصبر

اللهم ارزقنا الصبر و الرضا




         

قالوا




الدهر يومان
يوم لك ويوم عليك
فإذا كان لك
فلا تبطر
وإذا كان عليك
فاصبر

من أقوال على بن أبى طالب رضى الله عنه
وعن الصحابه جميعا






قــــــــال الغزالي رحمه الله

إذا رأيـــت الله يحبس عنك الدنيــا ويكثر عليك الشدائد والبلوى ..

فاعلم أنك عزيز عنده .. وأنك عنده بمكان ..

وأنه يسلك بك طريق أوليائه وأصفيائه .. وأنه .. يراك ..

أما تسمع قوله تعالى .. (( واصبر لحكم ربك فإنك بأعيننا ))








كان الفضيل بن العياض يقول :

إذا كـــان اللــــه يســـأل الصادقيـــن عــــن صدقهــــم ،
مثـــل إسماعيــــل وعيســــى عليهمـــا الســلام ، فكيــف بالكاذبيــن أمثــاااااالنـــــا ؟!؟







سُئل حاتم الأصم (رحمه الله تعالى) كيف تخشع في صلاتك؟

فقـــال: " بأن أقوم وأكبّر للصلاة

وأتخيل الكعبة أمام عينيّ

والصراط تحت قدميّ

والجنة عن يميني

والنار عن شمالي

وملك الموت ورائي

وأن رسول الله ((صلى الله عليه وآله وسلم)) يتأمل صلاتي

وأظنّها آخر صلاة فأكبر الله بتعظيم

وأقرأ بتدبّر

وأركع بخضوع

وأسجد بخشوع

وأجعل صلاتي الخوف من الله

والرجاء لرحمته

ثم اسلم ولا ادري هل قبلت أم لا
 







أيهما أنفع للعبد الإستغفار أم التسبيح ؟؟؟


سئل بن تيمية رحمه الله

أيهما أنفع للعبد الإستغفار أم التسبيح ؟؟؟




فأجاب :

إذا كان الثوب نقياً فالبخور وماء الورد أنفع

وإذا كان دنساً فالصابون والماء أنفع !!

فالتسبيح بخور الأصفياء والإستغفار صابون العصاة .



وقال رحمه الله عن الإستغفار :

والإستغفار من أكبر الحسنات وبابه واسع ,

فمن أحس بتقصير في قوله أو عمله أو حاله أو رزقه أو تقلب فعليه

بالتوحيد والإستغفار ففيهما الشفاء إذا كانا بصدق وإخلاص !!
 











سُئِل حكيم :


كيف أعرف صديقي المخلص ؟


فقال : أمنعه وأطلبه


فإن أعطاك فذاك هو


وإن منعك فالله المستعان !
 









قال الامام ابن تيمية:

" لا حول ولا قوة إلا بالله "

تحمل الأثقال

وتكابد الأهوال

ويُنال شريف الأحوال

ولا تنسى أنها كنز من كنوز الجنة

فأكثر منها فهي من الغنائم الباردة








قال يوسف بن أسباط :

علامة حسن الخلق عشر خصال :


1 - قلة الخلاف .
2 - و حسن النصاف .
3 - و ترك طلب العثرات .
4 - و تحسين ما يبدو من السيئات .
5 - و التماس المعذرة .
6 - و احتمال الأذى .
7 - و الرجوع بالملامة على النفس .
8 - و التفرد بمعرفة عيوب نفسه دون غيره .
9 - و طلاقة الوجه للصغير و الكبير .
10 - و لطف الكلام لمن دونه و لمن فوقه 







ﻛﺎﻥ ﺍﻟﺤﺴﻦ ﺍﻟﺒﺼﺮﻱ ﻳﺪﻋﻮ ﺫﺍﺕ ﻟﻴﻠﺔ

“ﺍﻟﻠﻬﻢ ﺍﻋﻒ ﻋﻤﻦ ﻇﻠﻤﻨﻲ” ﻓﺄﻛﺜﺮ ﻓﻲ ﺫﻟﻚ.!

ﻓﻘﺎﻝ ﻟﻪ ﺭﺟﻞ: ﻳﺎ ﺃﺑﺎ ﺳﻌﻴﺪ ﻟﻘﺪ ﺳﻤﻌﺘﻚ ﺍﻟﻠﻴﻠﺔ ﺗﺪﻋﻮ ﻟﻤﻦ ﻇﻠﻤﻚ ﺣﺘﻰ ﺗﻤﻨﻴﺖ ﺃﻥ ﺃﻛﻮﻥ ﻓﻴﻤﻦ ﻇﻠﻤﻚ!

ﻓﻤﺎ ﺩﻋﺎﻙ ﺇﻟﻰ ﺫﻟﻚ؟
...
ﻗﺎﻝ ﻗﻮﻟﻪ تعالى ” فمن عفا وأصلح فأجره على الله








يقول الامام الشافعى رحمه الله :

سأصبر ..حتى يعجز الصبر عن صبرى

و أصبر حتى يأذن الله فى أمرى

و أصبر حتى يعلم الصبر إننى صبرت على شىء أمر من الصبر

اللهم ارزقنا الصبر و الرضا




         

ليست هناك تعليقات