كتابات فيسبوكية:من اروع الكتابات والعبارت الفيسبوكية
. مجموعة من اروع الكتابات والعبارات والقصص والتدوينات التي كتبناها في صفحاتنا في موقع الفيسبوك
ketabat facebokya
قلت : ليس عندي أحد ....... فقال تعالى : { نَحـْنُ آقــرَبْ إلــيْكَ مـنْ حـَبْل آلــوَريد }
قلت : أعطني أملا يــا رب ....... فقال تعالى : { إنّ مــَع آلعــُسْر يســرا }
قلت : كيف لآحلآمي أن تتحقق ؟ ....... فقال تعالى : { إدعــُونِي آسْــتَجـبْ لَكـــم }
في وقتٍ كهذا ؛ لم يعد الحديث عن الأملِ والتفاؤل نوعاً من الرفاهية
بل هو في صَميم احتياجاتنا الأساسية
عندما نلمس الجانب الطيب في نفوس الناس
نجد أن هناك خيرا كثيرا قد لا تراه العيون أول وهلة !…
لقد جربت ذلك .. جربته مع الكثيرين …
حتى الذين يبدو في أول الأمر أنهم شريرون أو فقراء الشعور … شيء من العطف على أخطائهم ، وحماقتهم ، شيء من الود الحقيقي لهم ، شيء من العناية – غير المتصنعة – باهتماماتهم وهمومهم …
ثم ينكشف لك النبع الخير في نفوسهم ، حين يمنحونك حبهم ومودتهم وثقتهم ..
في مقابل القليل الذي أعطيتهم إياه من نفسك ، متى أعطيتهم إياه في صدق وصفاء وإخلاص .
إن الشر ليس عميقا في النفس الإنسانية إلى الحد الذي نتصوره أحيانا ..
إنه في تلك القشرة الصلبة التي يواجهون بها كفاح الحياة للبقاء …
فإذا آمنوا تكشفت تلك القشرة الصلبة عن ثمرة حلوة شهية …
هذه الثمرة الحلوة ، إنما تتكشف لمن يستطيع أن يشعر من الناس بالأمن من جانبه ، بالثقة في مودته ، بالعطف الحقيقي على كفاحهم وآلامهم ، و على أخطائهم وعلى حماقتهم كذلك …
وشيء من سعة الصدر في أول الأمر كفيل بتحقيق ذلك كله ، أقرب مما يتوقع الكثيرون لقد جربت ذلك ، جربته بنفسي ...
فليست أطلقها مجرد كلمات مجنحة وليدة أحلام وأوهام !
قلت : ليس عندي أحد ....... فقال تعالى : { نَحـْنُ آقــرَبْ إلــيْكَ مـنْ حـَبْل آلــوَريد }
قلت : أعطني أملا يــا رب ....... فقال تعالى : { إنّ مــَع آلعــُسْر يســرا }
قلت : كيف لآحلآمي أن تتحقق ؟ ....... فقال تعالى : { إدعــُونِي آسْــتَجـبْ لَكـــم }
في وقتٍ كهذا ؛ لم يعد الحديث عن الأملِ والتفاؤل نوعاً من الرفاهية
بل هو في صَميم احتياجاتنا الأساسية
عندما نلمس الجانب الطيب في نفوس الناس
نجد أن هناك خيرا كثيرا قد لا تراه العيون أول وهلة !…
لقد جربت ذلك .. جربته مع الكثيرين …
حتى الذين يبدو في أول الأمر أنهم شريرون أو فقراء الشعور … شيء من العطف على أخطائهم ، وحماقتهم ، شيء من الود الحقيقي لهم ، شيء من العناية – غير المتصنعة – باهتماماتهم وهمومهم …
ثم ينكشف لك النبع الخير في نفوسهم ، حين يمنحونك حبهم ومودتهم وثقتهم ..
في مقابل القليل الذي أعطيتهم إياه من نفسك ، متى أعطيتهم إياه في صدق وصفاء وإخلاص .
إن الشر ليس عميقا في النفس الإنسانية إلى الحد الذي نتصوره أحيانا ..
إنه في تلك القشرة الصلبة التي يواجهون بها كفاح الحياة للبقاء …
فإذا آمنوا تكشفت تلك القشرة الصلبة عن ثمرة حلوة شهية …
هذه الثمرة الحلوة ، إنما تتكشف لمن يستطيع أن يشعر من الناس بالأمن من جانبه ، بالثقة في مودته ، بالعطف الحقيقي على كفاحهم وآلامهم ، و على أخطائهم وعلى حماقتهم كذلك …
وشيء من سعة الصدر في أول الأمر كفيل بتحقيق ذلك كله ، أقرب مما يتوقع الكثيرون لقد جربت ذلك ، جربته بنفسي ...
فليست أطلقها مجرد كلمات مجنحة وليدة أحلام وأوهام !
ليست هناك تعليقات