اعلان

" لماذا نُفكر دائمًا في نهايات الأشياء رغم أننا نعيش بدايتها !؟

هل لأننا شُعوب تعشق أحزانها ؟

أم لأننا من كثرة ما اعتدنا من الخوف أصبحنا نخاف على كل شيء ، ومن أي شيء !

حتى أوقات سعادتنا نخشى عليها من النهاية ! ”

لـِ فاروق جويدة






تعجبني الأرواح الرآقيه ,,
التي تحترم ذآتها وَ تحترم الغير ,,
عندما تتحدث :
تتحدث ب عمق !
تطلب بَ : آدب
تشكر بَ ذوق ,,
وتعتذر ب ~ صدق {♥}






غَريبون نحن ,,

نُريد أشياء دائمة في حياة مؤقته .. !






لآ شيء اطهر من قلبك .

وكم احب ذلك الطهر

يشعرني بالدف و بآآن الحياة جميلهه






الطيّبون .. وحكاويهم سُقيا أزهار الجنَّة ♥






.كان هناك جزيرة تعيش عليها جميع المشاعرمعاً
و في احد الايام هبت عاصفة شديدة .. وكانت الجزيرة على وشك الغرق..
كل المشاعر كانت خائفة جداً.. ما عدا الحب كان مشغولاً بصنع قارب للهرب..

و بعد الانتهاء من صنع القارب..صعدت جميع المشاعر على متنه..باستثناء شعور واحد..

نزل الحب ليرى من هو..

لقد كان العناد..

حاول معه الحب..و حاول.. و لكن العناد لم يكن ليتحرك في الوقت الذي كانت فيه المياة ترتفع اكثر و اكثر..
الجميع طلب من الحب ان يصعد القارب و يترك العناد..
ولكن الحب خُلِق ليُحب..

في النهاية هربت جميع المشاعر و لكن الحب مات مع العنادعلى الجزيرة..

.
.
.

لذا فالعناد يقتل الحب دوماً ..

اذن لما لا نمسحه من قائمة المشاعر ..

ندفنه قبل ان نبدء مشوار الحب..

نحتوي من نحب بالحب

و نترك العناد لمن لا يبحث عن الحب











الزمن لايمنح فرصة أخيرة ,, الزمن يمنح كل فرصة

ويجب أن نؤمن أنها قد تكون الفرصة الأخيرة ,,

والنبضة الأخيرة والكلمة الأخيرة أيضًا.






,, ما زلت يا أمي أخاف الحزن أن يستلَّ سيفًا في الظلام
وأرى دماء العمرِ , تبكي حظَّها وسطَ الزِّحام
فلتذكريني كلمَّا / همستْ عيونكِ بالدعاء
ألاّ يعودَ العمرُ منِّي للوراء
! ألاّ أرى قلبي مع الأشياءِ شيئًا ,, من شقَاء

لـِ فاروق جويدة 






لـمـاذا حـيـن نـكـبر تــتـغـيـر أحـلامـنـا ـ و تـتـغـير مـعـهـا لـهـفـتنـا لـهـم ،,,


و لـكـن الـذاكـرة هـي وحـدهـا مـن تـأبـى أن تـتـقـبـل هـذا الـتـغـيـر ...!
 





كثيراً ما يقرأ الإنسان شيئاً فيعجبه،

و يظن أن قد عَلِقَ بذاكرته،

فإذا هو في الغد قد ضاع منه العلم،

وضاع معه مفتاحه،

فانتهى إلى حيرةٍ في استعادته و استرجاعه!!





( ابو آدم )         

عبير الكلمات5


" لماذا نُفكر دائمًا في نهايات الأشياء رغم أننا نعيش بدايتها !؟

هل لأننا شُعوب تعشق أحزانها ؟

أم لأننا من كثرة ما اعتدنا من الخوف أصبحنا نخاف على كل شيء ، ومن أي شيء !

حتى أوقات سعادتنا نخشى عليها من النهاية ! ”

لـِ فاروق جويدة






تعجبني الأرواح الرآقيه ,,
التي تحترم ذآتها وَ تحترم الغير ,,
عندما تتحدث :
تتحدث ب عمق !
تطلب بَ : آدب
تشكر بَ ذوق ,,
وتعتذر ب ~ صدق {♥}






غَريبون نحن ,,

نُريد أشياء دائمة في حياة مؤقته .. !






لآ شيء اطهر من قلبك .

وكم احب ذلك الطهر

يشعرني بالدف و بآآن الحياة جميلهه






الطيّبون .. وحكاويهم سُقيا أزهار الجنَّة ♥






.كان هناك جزيرة تعيش عليها جميع المشاعرمعاً
و في احد الايام هبت عاصفة شديدة .. وكانت الجزيرة على وشك الغرق..
كل المشاعر كانت خائفة جداً.. ما عدا الحب كان مشغولاً بصنع قارب للهرب..

و بعد الانتهاء من صنع القارب..صعدت جميع المشاعر على متنه..باستثناء شعور واحد..

نزل الحب ليرى من هو..

لقد كان العناد..

حاول معه الحب..و حاول.. و لكن العناد لم يكن ليتحرك في الوقت الذي كانت فيه المياة ترتفع اكثر و اكثر..
الجميع طلب من الحب ان يصعد القارب و يترك العناد..
ولكن الحب خُلِق ليُحب..

في النهاية هربت جميع المشاعر و لكن الحب مات مع العنادعلى الجزيرة..

.
.
.

لذا فالعناد يقتل الحب دوماً ..

اذن لما لا نمسحه من قائمة المشاعر ..

ندفنه قبل ان نبدء مشوار الحب..

نحتوي من نحب بالحب

و نترك العناد لمن لا يبحث عن الحب











الزمن لايمنح فرصة أخيرة ,, الزمن يمنح كل فرصة

ويجب أن نؤمن أنها قد تكون الفرصة الأخيرة ,,

والنبضة الأخيرة والكلمة الأخيرة أيضًا.






,, ما زلت يا أمي أخاف الحزن أن يستلَّ سيفًا في الظلام
وأرى دماء العمرِ , تبكي حظَّها وسطَ الزِّحام
فلتذكريني كلمَّا / همستْ عيونكِ بالدعاء
ألاّ يعودَ العمرُ منِّي للوراء
! ألاّ أرى قلبي مع الأشياءِ شيئًا ,, من شقَاء

لـِ فاروق جويدة 






لـمـاذا حـيـن نـكـبر تــتـغـيـر أحـلامـنـا ـ و تـتـغـير مـعـهـا لـهـفـتنـا لـهـم ،,,


و لـكـن الـذاكـرة هـي وحـدهـا مـن تـأبـى أن تـتـقـبـل هـذا الـتـغـيـر ...!
 





كثيراً ما يقرأ الإنسان شيئاً فيعجبه،

و يظن أن قد عَلِقَ بذاكرته،

فإذا هو في الغد قد ضاع منه العلم،

وضاع معه مفتاحه،

فانتهى إلى حيرةٍ في استعادته و استرجاعه!!





( ابو آدم )         

ليست هناك تعليقات